KHALIL, A. (2023). توظيف مولد صرفي في تعليم وتعلم صرف الأفعال المزيدة. The Egyptian Journal of Language Engineering, 10(2), 35-50. doi: 10.21608/ejle.2023.233449.1053
ABDELAZIZ KHALIL. "توظيف مولد صرفي في تعليم وتعلم صرف الأفعال المزيدة". The Egyptian Journal of Language Engineering, 10, 2, 2023, 35-50. doi: 10.21608/ejle.2023.233449.1053
KHALIL, A. (2023). 'توظيف مولد صرفي في تعليم وتعلم صرف الأفعال المزيدة', The Egyptian Journal of Language Engineering, 10(2), pp. 35-50. doi: 10.21608/ejle.2023.233449.1053
KHALIL, A. توظيف مولد صرفي في تعليم وتعلم صرف الأفعال المزيدة. The Egyptian Journal of Language Engineering, 2023; 10(2): 35-50. doi: 10.21608/ejle.2023.233449.1053
توظيف مولد صرفي في تعليم وتعلم صرف الأفعال المزيدة
يتناول المقال هندسة مولد صرفي للصيغ الفعلية المزيدة استنادا إلى ما جاءت به النظريات اللسانية الحديثة واعتمادا على الدراسات التي اهتمت بحوسبة اللغة، ومناقشة دور هذا المولد في تيسير تعلم اشتقاق الأفعال المزيدة، انطلاقا من الجذر، وكذا التعرف على كيفية صياغة الماضي والمضارع والأمر منها. والهدف من الدراسة هو تقديم مولد صرفي يسهل تعليم وتعلم صرف الأفعال المزيدة في الماضي والمضارع والأمر. يثير تشكيل الصيغ الفعلية المزيدة والعلاقة بين ماضيها ومضارعها وأمرها في اللسان العربي عدة إشكالات ترتبط بكيفية توليدها، سواء من الجذر أو انطلاقا من أحدها. بالإضافة إلى مشاكل تتعلق بعدم تحقق صيغ معينة من جذور بعينها، خصوصا بالنسبة لمتعلمي اللسان العربي. مما يفتح المجال أمام البحث عن الحلول في إطار الحوسبة استنادا إلى إحصائيات حول معطيات اللسان العربي، واعتمادا على القيود الصرفية والصواتية. يحتوي المقال على مجموعة من المحاور حيث يبدأ بتعريف اللسانيات الحاسوبية ودورها في معالجة الألسن بصفة عامة واللسان العربي بصفة خاصة، بعدها يقدم المقال هندسة مولد صرفي للصيغ الفعلية المزيدة وماضيها ومضارعها وأمرها، وينتهي هذا المقال بمناقشة دور هذا المولد الصرفي في تيسير تعلم اشتقاق الصيغ الفعلية المزيدة، انطلاقا من الجذور، وكذا التعرف على كيفية صياغة الماضي والمضارع والأمر منها، لغير الناطقين بالعربية.